الكاتب عزيز السوداني / وطني


وطني. ...... ......يمتد لونك شاحبا .......

كقطرات دمي المحترقة .....تحملك الدروب الحافية إلى فؤادي .......

فاشرع بالرحيل إلى محطات الوجع من جديد وأكتب على صفحة وجدي. ......

 أما ان لنا أن نخط على لافتة الوطن اسماءنا ونرحل. .......

 إلى خاتمة يستحيل فيها فراقنا ونلملم اذيال الأقاويل لنزرع. ....

ونقطع النزيف

تعليقات

المشاركات الشائعة