باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق// (نص حر)
(نص حر)
................................{أُرجوحةُ الصمت...}........................
عيونٌ بيضاء..تشقُّ.....أ...
............غـ....
..... ـصـ.....
................. انَ
الإنسحابِ اللذيذ........إليَّ...
يخترقُ جدارَ الزمن..لألاؤها..
تُلقي ...على عاتقِ الرغبة..
.....................شالَ براءةِِ لاتنتهي..
.. ــ خطوةُُ أُولى..:
.......تتراكضُ مُقَلُ الدهشةِ في .........؛...!!
.............دروبِ السكون..
.................................................................../وحدةٌ مُفترَضَة..
وتتعثّرُ ...
........بدفءِ الذكرياتِ البِكر..
........يُغلّفُ......... أزلَ اللحظة..
..................................لارجعَ ثرثرة..
لاصمت..
وإنغرازُ العزلةِ..في رَحمِ الأشتهاءات..
أبديُّ الرحيل..صوبَ
.....................أفقِ الحُلمِ الوحيدِ العين..
كلُّ الأشياءِ تزحفُ نحو
..................بؤرةِ اللوحة..
...........................................................(الألوانُ خرساء)..
.. ــ خطوةٌ ما قبلَ الأخيرة...:
الكفُّ المرقَّعةُ الجيوب..
تسألُ عن ..
..................قلبِِ مُتخَمِ الرفوف..
وتصطادُها..
أرصفةُ الحاناتِ المَعصومة..
فالبحثُ..
.........عن دفءِ العشق..
في كَومةِ نِفاياتِ التَّمنيات..
أبداً يعود..
......................بأسمالِ المشاعرِ
العتيقةِ المغامرة..
................................................................(صَومعةُ نَرْد ــ ....
وداعاً.....
.............فقد لاحَ ظِلّي
على شفاهِ الصباحِ المستباحِ في
........................... سريرِ الأفول
وأشباحُ الحروف الهشيمية المَعاجم....
تتراقصُ
...........حولَ مِزمارِ التَّوقُّعِ الوحيدِ العين
....ــ المقومات الأولى لعصا إسنادِ ضِلعِ الشَّكوى:
بذارُ ندى الصَّحوة
أو........
غفلةٌ مقصودة
أو.........
تِعدادُ آفاقِ الأصفادِ الذهبية...
ثمَّ......
إستسقاءُ شريانِ سحابة الأوداجِ الدارجةِ على
........................سُفوحِ الوَجهِ المُلَثَّمِ بِـ.... ِِ ........................................................ـالطهارة
ثمَّ........
هَتْكُ رداءِ إستغاثةِ
حشايا الوفاءِ القُربانيّ
و.....!!!
...............أوراقُ الدَّمع ......
................مملوحةُ الِّلسان
تسترُ.....
شَرفَ الخذلان...
وحينَ يشتاقُ العُصفورُ المحنَّط
إلى
.........................ريشِ الفضاء
يروحُ يرقصُ
في
.......................... ذاكرةِ الصياد
...................ــ لاعليكُم فدَسْتُ المُصادفات.... يأكلُ احلامي ..)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ /باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
عيونٌ بيضاء..تشقُّ.....أ...
............غـ....
..... ـصـ.....
................. انَ
الإنسحابِ اللذيذ........إليَّ...
يخترقُ جدارَ الزمن..لألاؤها..
تُلقي ...على عاتقِ الرغبة..
.....................شالَ براءةِِ لاتنتهي..
.. ــ خطوةُُ أُولى..:
.......تتراكضُ مُقَلُ الدهشةِ في .........؛...!!
.............دروبِ السكون..
.................................................................../وحدةٌ مُفترَضَة..
وتتعثّرُ ...
........بدفءِ الذكرياتِ البِكر..
........يُغلّفُ......... أزلَ اللحظة..
..................................لارجعَ ثرثرة..
لاصمت..
وإنغرازُ العزلةِ..في رَحمِ الأشتهاءات..
أبديُّ الرحيل..صوبَ
.....................أفقِ الحُلمِ الوحيدِ العين..
كلُّ الأشياءِ تزحفُ نحو
..................بؤرةِ اللوحة..
...........................................................(الألوانُ خرساء)..
.. ــ خطوةٌ ما قبلَ الأخيرة...:
الكفُّ المرقَّعةُ الجيوب..
تسألُ عن ..
..................قلبِِ مُتخَمِ الرفوف..
وتصطادُها..
أرصفةُ الحاناتِ المَعصومة..
فالبحثُ..
.........عن دفءِ العشق..
في كَومةِ نِفاياتِ التَّمنيات..
أبداً يعود..
......................بأسمالِ المشاعرِ
العتيقةِ المغامرة..
................................................................(صَومعةُ نَرْد ــ ....
وداعاً.....
.............فقد لاحَ ظِلّي
على شفاهِ الصباحِ المستباحِ في
........................... سريرِ الأفول
وأشباحُ الحروف الهشيمية المَعاجم....
تتراقصُ
...........حولَ مِزمارِ التَّوقُّعِ الوحيدِ العين
....ــ المقومات الأولى لعصا إسنادِ ضِلعِ الشَّكوى:
بذارُ ندى الصَّحوة
أو........
غفلةٌ مقصودة
أو.........
تِعدادُ آفاقِ الأصفادِ الذهبية...
ثمَّ......
إستسقاءُ شريانِ سحابة الأوداجِ الدارجةِ على
........................سُفوحِ الوَجهِ المُلَثَّمِ بِـ.... ِِ ........................................................ـالطهارة
ثمَّ........
هَتْكُ رداءِ إستغاثةِ
حشايا الوفاءِ القُربانيّ
و.....!!!
...............أوراقُ الدَّمع ......
................مملوحةُ الِّلسان
تسترُ.....
شَرفَ الخذلان...
وحينَ يشتاقُ العُصفورُ المحنَّط
إلى
.........................ريشِ الفضاء
يروحُ يرقصُ
في
.......................... ذاكرةِ الصياد
...................ــ لاعليكُم فدَسْتُ المُصادفات.... يأكلُ احلامي ..)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ /باسم عبد الكريم الفضلي ـ العراق
تعليقات