سعد محمد مهدي غﻻم // قراطبس الياسمبن
قراطبس الياسمبن
؛؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛----؛
اقرع اجراس الرجاء
ادلق دنان العشرة
امد السجاد اﻻرجواني على البحرالذي ظاهر الجسور
فيغرد في نافذة الله بلبل يحاج بان الروازين المهجورة توقد الزرازير قناديلا
تبرأ من عطشه والنهر المفتون بالجرف المعشوشب باجساد اﻻناث اﻻماليد
ارمي في اليم مشاجب الرصاص
اقلع اﻻسفلت من شارع الموكب
فقدحملت باب عشتارلبرلين
رد له الشمس ورفع عنه الغمة وكشف عن الحرز وفرج اللحد قبل الميقات
قلبي زاد بسطة في هواه وعم الظﻻم والبرق والرعد
ارتاب بالهمس اولينك حرث الغواية ووسواس
اﻻعتكاف في البيت الحرام
سنقرئك حمأ الظنون
ونبعد عنك ربة الاغراء اهواء النفس
الواقعة :-بست حياء اﻻرض- اطاحت جباه جبالها؛
في التنور المسجور
منيبا اليه منسكي
استيطان مخادع البور
تحت رجس الغمة
نزغ بيني وبيني بيني
وغذ الرواح صلصال السطوع
علقوا فوق ابوابك فوانيس عند الظهيرة القائظة
وجدي الهوس المجوسي ﻻيطفئ له كانون
البجع محتار اذ سجد في تراويحه تضرع ان ﻻيخر نجم الشمال لنعش القيامة في صومعة الزقورة المعتصمه بها ايقونات حلق ربات الحجول
الملم من لون عينيك ذرور املا قماقم التركواز بموار الفراشات الورقية
سﻻف ورد الورد
تعلم الثور المجنح ان يتهجى حروف اﻻستغاثة
لكنه سﻻها ذات روع
والزاب بعث لماري ختم حدياب
المستباح هرم خوفو في بابل والزباء هتك سترها الاعراب
وعربة اشور قادها كورش وسحق العظام لسرجون اﻻكدي
عنق الحضارة برقبة السفنيك الذي فر للعصور السالفة كالمجذوب بانف اذينة المجدوع
خاو من الثدى والطلل شباك الغيب
والعطن يفوح من سراديب الروح المسامير المنتهشة بالصدأ
دم تقطر دليلة تصبغ دجلة بالنجيع
يضوع الرند سراقة اعاد السوار اعتلج خاطري
من خواطرهاالفرات خاو
حاشا ان تكون لعنة انها من كثرما امتحنا من الماء
لنغسل الذنوب اكبر تابوت في بحر الرجس
حوت العرش اﻻبيض
المجروح خاطري المفري ينث الجمر غير المفطوم
خديج ﻻزال الملطخ بالقارسحناته الدخان
انها انطولوجيا القهر والعقاب
تشاكسني غيﻻن النسيان تجردني من دليلي اعيب في الحضور ذكرى في المدفن في احد القبور الملحود المنبوذ
تمنحني الوسادة حلم القراطيس بلون الغسق
تشبح على حائط المبكى كينونة البراق
شاحب فيدها وغرتها الكميت
منبت الصبار قلوبهم
اعود اليك المفطور بهواك دليلة الوذ بنهدك قارورة دنفي فيها بقايا المعبد المهدود
آب القاضي الملعون ومعه ضفائره
وﻻزال القتار يملئ الدروب
اغتسلي بمسحوق الزمرد الموزع من اكف الصعاليك المياومين من انتعلوا عمامة الحجاج احفاد قراقوش
ومفرش استر ضمخه مردخاي بالمسك
في اصبع قائدهم خاتم سليمان
يبعثرون اﻻختام المقلدة على اﻻتباع المتلبسين
في خاصرة التاريخ خنجر الشرود المغروز لعنة
؛؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛----؛
اقرع اجراس الرجاء
ادلق دنان العشرة
امد السجاد اﻻرجواني على البحرالذي ظاهر الجسور
فيغرد في نافذة الله بلبل يحاج بان الروازين المهجورة توقد الزرازير قناديلا
تبرأ من عطشه والنهر المفتون بالجرف المعشوشب باجساد اﻻناث اﻻماليد
ارمي في اليم مشاجب الرصاص
اقلع اﻻسفلت من شارع الموكب
فقدحملت باب عشتارلبرلين
رد له الشمس ورفع عنه الغمة وكشف عن الحرز وفرج اللحد قبل الميقات
قلبي زاد بسطة في هواه وعم الظﻻم والبرق والرعد
ارتاب بالهمس اولينك حرث الغواية ووسواس
اﻻعتكاف في البيت الحرام
سنقرئك حمأ الظنون
ونبعد عنك ربة الاغراء اهواء النفس
الواقعة :-بست حياء اﻻرض- اطاحت جباه جبالها؛
في التنور المسجور
منيبا اليه منسكي
استيطان مخادع البور
تحت رجس الغمة
نزغ بيني وبيني بيني
وغذ الرواح صلصال السطوع
علقوا فوق ابوابك فوانيس عند الظهيرة القائظة
وجدي الهوس المجوسي ﻻيطفئ له كانون
البجع محتار اذ سجد في تراويحه تضرع ان ﻻيخر نجم الشمال لنعش القيامة في صومعة الزقورة المعتصمه بها ايقونات حلق ربات الحجول
الملم من لون عينيك ذرور املا قماقم التركواز بموار الفراشات الورقية
سﻻف ورد الورد
تعلم الثور المجنح ان يتهجى حروف اﻻستغاثة
لكنه سﻻها ذات روع
والزاب بعث لماري ختم حدياب
المستباح هرم خوفو في بابل والزباء هتك سترها الاعراب
وعربة اشور قادها كورش وسحق العظام لسرجون اﻻكدي
عنق الحضارة برقبة السفنيك الذي فر للعصور السالفة كالمجذوب بانف اذينة المجدوع
خاو من الثدى والطلل شباك الغيب
والعطن يفوح من سراديب الروح المسامير المنتهشة بالصدأ
دم تقطر دليلة تصبغ دجلة بالنجيع
يضوع الرند سراقة اعاد السوار اعتلج خاطري
من خواطرهاالفرات خاو
حاشا ان تكون لعنة انها من كثرما امتحنا من الماء
لنغسل الذنوب اكبر تابوت في بحر الرجس
حوت العرش اﻻبيض
المجروح خاطري المفري ينث الجمر غير المفطوم
خديج ﻻزال الملطخ بالقارسحناته الدخان
انها انطولوجيا القهر والعقاب
تشاكسني غيﻻن النسيان تجردني من دليلي اعيب في الحضور ذكرى في المدفن في احد القبور الملحود المنبوذ
تمنحني الوسادة حلم القراطيس بلون الغسق
تشبح على حائط المبكى كينونة البراق
شاحب فيدها وغرتها الكميت
منبت الصبار قلوبهم
اعود اليك المفطور بهواك دليلة الوذ بنهدك قارورة دنفي فيها بقايا المعبد المهدود
آب القاضي الملعون ومعه ضفائره
وﻻزال القتار يملئ الدروب
اغتسلي بمسحوق الزمرد الموزع من اكف الصعاليك المياومين من انتعلوا عمامة الحجاج احفاد قراقوش
ومفرش استر ضمخه مردخاي بالمسك
في اصبع قائدهم خاتم سليمان
يبعثرون اﻻختام المقلدة على اﻻتباع المتلبسين
في خاصرة التاريخ خنجر الشرود المغروز لعنة
سعد محمد مهدي غﻻم قراطبس اليايسمبن
؛؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛----؛
اقرع اجراس الرجاء
ادلق دنان العشرة
امد السجاد اﻻرجواني على البحرالذي ظاهر الجسور
فيغرد في نافذة الله بلبل يحاج بان الروازين المهجورة توقد الزرازير قناديلا
تبرأ من عطشه والنهر المفتون بالجرف المعشوشب باجساد اﻻناث اﻻماليد
ارمي في اليم مشاجب الرصاص
اقلع اﻻسفلت من شارع الموكب
فقدحملت باب عشتارلبرلين
رد له الشمس ورفع عنه الغمة وكشف عن الحرز وفرج اللحد قبل الميقات
قلبي زاد بسطة في هواه وعم الظﻻم والبرق والرعد
ارتاب بالهمس اولينك حرث الغواية ووسواس
اﻻعتكاف في البيت الحرام
سنقرئك حمأ الظنون
ونبعد عنك ربة الاغراء اهواء النفس
الواقعة :-بست حياء اﻻرض- اطاحت جباه جبالها؛
في التنور المسجور
منيبا اليه منسكي
استيطان مخادع البور
تحت رجس الغمة
نزغ بيني وبيني بيني
وغذ الرواح صلصال السطوع
علقوا فوق ابوابك فوانيس عند الظهيرة القائظة
وجدي الهوس المجوسي ﻻيطفئ له كانون
البجع محتار اذ سجد في تراويحه تضرع ان ﻻيخر نجم الشمال لنعش القيامة في صومعة الزقورة المعتصمه بها ايقونات حلق ربات الحجول
الملم من لون عينيك ذرور املا قماقم التركواز بموار الفراشات الورقية
سﻻف ورد الورد
تعلم الثور المجنح ان يتهجى حروف اﻻستغاثة
لكنه سﻻها ذات روع
والزاب بعث لماري ختم حدياب
المستباح هرم خوفو في بابل والزباء هتك سترها الاعراب
وعربة اشور قادها كورش وسحق العظام لسرجون اﻻكدي
عنق الحضارة برقبة السفنيك الذي فر للعصور السالفة كالمجذوب بانف اذينة المجدوع
خاو من الثدى والطلل شباك الغيب
والعطن يفوح من سراديب الروح المسامير المنتهشة بالصدأ
دم تقطر دليلة تصبغ دجلة بالنجيع
يضوع الرند سراقة اعاد السوار اعتلج خاطري
من خواطرهاالفرات خاو
حاشا ان تكون لعنة انها من كثرما امتحنا من الماء
لنغسل الذنوب اكبر تابوت في بحر الرجس
حوت العرش اﻻبيض
المجروح خاطري المفري ينث الجمر غير المفطوم
خديج ﻻزال الملطخ بالقارسحناته الدخان
انها انطولوجيا القهر والعقاب
تشاكسني غيﻻن النسيان تجردني من دليلي اعيب في الحضور ذكرى في المدفن في احد القبور الملحود المنبوذ
تمنحني الوسادة حلم القراطيس بلون الغسق
تشبح على حائط المبكى كينونة البراق
شاحب فيدها وغرتها الكميت
منبت الصبار قلوبهم
اعود اليك المفطور بهواك دليلة الوذ بنهدك قارورة دنفي فيها بقايا المعبد المهدود
آب القاضي الملعون ومعه ضفائره
وﻻزال القتار يملئ الدروب
اغتسلي بمسحوق الزمرد الموزع من اكف الصعاليك المياومين من انتعلوا عمامة الحجاج احفاد قراقوش
ومفرش استر ضمخه مردخاي بالمسك
في اصبع قائدهم خاتم سليمان
يبعثرون اﻻختام المقلدة على اﻻتباع المتلبسين
في خاصرة التاريخ خنجر الشرود المغروز لعنة
؛؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛----؛
اقرع اجراس الرجاء
ادلق دنان العشرة
امد السجاد اﻻرجواني على البحرالذي ظاهر الجسور
فيغرد في نافذة الله بلبل يحاج بان الروازين المهجورة توقد الزرازير قناديلا
تبرأ من عطشه والنهر المفتون بالجرف المعشوشب باجساد اﻻناث اﻻماليد
ارمي في اليم مشاجب الرصاص
اقلع اﻻسفلت من شارع الموكب
فقدحملت باب عشتارلبرلين
رد له الشمس ورفع عنه الغمة وكشف عن الحرز وفرج اللحد قبل الميقات
قلبي زاد بسطة في هواه وعم الظﻻم والبرق والرعد
ارتاب بالهمس اولينك حرث الغواية ووسواس
اﻻعتكاف في البيت الحرام
سنقرئك حمأ الظنون
ونبعد عنك ربة الاغراء اهواء النفس
الواقعة :-بست حياء اﻻرض- اطاحت جباه جبالها؛
في التنور المسجور
منيبا اليه منسكي
استيطان مخادع البور
تحت رجس الغمة
نزغ بيني وبيني بيني
وغذ الرواح صلصال السطوع
علقوا فوق ابوابك فوانيس عند الظهيرة القائظة
وجدي الهوس المجوسي ﻻيطفئ له كانون
البجع محتار اذ سجد في تراويحه تضرع ان ﻻيخر نجم الشمال لنعش القيامة في صومعة الزقورة المعتصمه بها ايقونات حلق ربات الحجول
الملم من لون عينيك ذرور املا قماقم التركواز بموار الفراشات الورقية
سﻻف ورد الورد
تعلم الثور المجنح ان يتهجى حروف اﻻستغاثة
لكنه سﻻها ذات روع
والزاب بعث لماري ختم حدياب
المستباح هرم خوفو في بابل والزباء هتك سترها الاعراب
وعربة اشور قادها كورش وسحق العظام لسرجون اﻻكدي
عنق الحضارة برقبة السفنيك الذي فر للعصور السالفة كالمجذوب بانف اذينة المجدوع
خاو من الثدى والطلل شباك الغيب
والعطن يفوح من سراديب الروح المسامير المنتهشة بالصدأ
دم تقطر دليلة تصبغ دجلة بالنجيع
يضوع الرند سراقة اعاد السوار اعتلج خاطري
من خواطرهاالفرات خاو
حاشا ان تكون لعنة انها من كثرما امتحنا من الماء
لنغسل الذنوب اكبر تابوت في بحر الرجس
حوت العرش اﻻبيض
المجروح خاطري المفري ينث الجمر غير المفطوم
خديج ﻻزال الملطخ بالقارسحناته الدخان
انها انطولوجيا القهر والعقاب
تشاكسني غيﻻن النسيان تجردني من دليلي اعيب في الحضور ذكرى في المدفن في احد القبور الملحود المنبوذ
تمنحني الوسادة حلم القراطيس بلون الغسق
تشبح على حائط المبكى كينونة البراق
شاحب فيدها وغرتها الكميت
منبت الصبار قلوبهم
اعود اليك المفطور بهواك دليلة الوذ بنهدك قارورة دنفي فيها بقايا المعبد المهدود
آب القاضي الملعون ومعه ضفائره
وﻻزال القتار يملئ الدروب
اغتسلي بمسحوق الزمرد الموزع من اكف الصعاليك المياومين من انتعلوا عمامة الحجاج احفاد قراقوش
ومفرش استر ضمخه مردخاي بالمسك
في اصبع قائدهم خاتم سليمان
يبعثرون اﻻختام المقلدة على اﻻتباع المتلبسين
في خاصرة التاريخ خنجر الشرود المغروز لعنة
سعد محمد مهدي غﻻم
تعليقات